:خلفية تاريخية
الفترة: عام 525 م حتى حوالي 575 م
اليمن في القرن السادس الميلادي كان مقسمًا إلى ممالك عدة مثل حمير وحضرموت
مملكة حمير اعتنقت اليهودية بينما كان الأحباش (الإثيوبيون) مسيحيين
:الأسباب
التوتر الديني بين اليهودية والمسيحية
الملك الحبشي كالب أراد توسيع نفوذه ونشر المسيحية في اليمن
:الغزو
في عام 525 م، أرسل الملك الحبشي كالب حملة عسكرية بقيادة أرياط لغزو اليمن
الأحباش هزموا الملك الحميري يوسف أسار يثأر واستولوا على العاصمة ظفار
:النتائج
استمر الحكم الحبشي لليمن لعدة عقود
بناء الكنائس ونشر المسيحية في اليمن
:نهاية حكم الأحباش
استمر حكم الأحباش لليمن من عام 525 م حتى حوالي 575 م، أي لمدة تقارب 50 عامًا. بدأ هذا الحكم عندما أرسل الملك الحبشي كالب حملة عسكرية بقيادة أرياط للاستيلاء على اليمن. بعد ذلك، تولى أبرهة الحبشي الحكم وأصبح الحاكم البارز للأحباش في اليمن. انتهى حكم الأحباش بعد ثورة قادها سيف بن ذي يزن، الذي استعان بالفرس لطرد الأحباش واستعادة السيطرة على اليمن
:أهم ملوك الحبشة
الملك كالب: قاد الحملة العسكرية ضد اليمن
أرياط: قائد الجيش الحبشي خلال الغزو
أبرهة الحبشي: أبرهة كان قائدًا عسكريًا حبشيًا تولى حكم اليمن بعد أرياط
اشتهر ببناء الكنيسة الكبيرة في صنعاء، والمعروفة بـ ” القليس “ ، بهدف تحويل اليمنيين إلى المسيحية
:الأحداث
بعد استقرار الحكم الحبشي في اليمن، قاد أبرهة العديد من الحملات لتعزيز السيطرة الحبشية في محاولة لتوسيع نفوذ الحبشة، قاد حملة عسكرية نحو مكة لهدم الكعبة في عام الفيل (حوالي 570 م)، ولكن الحملة فشلت بسبب الأحداث المعروفة في التاريخ الإسلامي
:أهم الأعمال
بناء ” القليس “ في صنعاء
تعزيز المسيحية في اليمن
حملته الفاشلة ضد مكة
تنويه: هذا ليس ملخصًا شاملاً، بل نقاط رئيسية تهدف إلى توجيه البحث المستقبلي وتوسيع نطاق الدراسة بشكل أعمق