العاصمة: ظفار
الفترة: حوالي 110 ق.م – 525 م
:أهم الإنجازات
توحيد اليمن القديم تحت حكم واحد
توسع الأراضي والنفوذ
تطوير البنية التحتية والزراعية
الأوضاع السياسية
مملكة حمير كانت تتمتع بنظام حكم ملكي قوي وموحد، حيث نجحت في توحيد مختلف المناطق اليمنية تحت سلطة مركزية واحدة. شهدت المملكة توسعًا كبيرًا في نفوذها السياسي والعسكري، مما جعلها واحدة من أقوى الممالك في جنوب الجزيرة العربية
:الأوضاع الاجتماعية
المجتمع في مملكة حمير كان متنوعًا واشتمل على عدة طبقات اجتماعية. الاقتصاد كان يعتمد بشكل كبير على الزراعة والتجارة، وكانت هناك جهود كبيرة لتطوير البنية التحتية مثل بناء الطرق وتحسين نظم الري
:الثقافة والدين
الثقافة الحميرية كانت غنية وتشمل الفنون والأدب والعمارة. الديانة في مملكة حمير مرت بمراحل متعددة، حيث تحول الحميريون من عبادة الآلهة التقليدية إلى اليهودية في فترة معينة، ثم اعتنقوا المسيحية لاحقًا
:أهم الملوك
الملك شمر يهرعش – وسع المملكة بشكل كبير وحقق انتصارات عسكرية هامة
الملك يوسف أسار يثأر – كان له دور كبير في التحول الديني للمملكة إلى اليهودية
الملك أبو كرب أسعد – أحد أشهر ملوك حمير، ساهم في تعزيز الوحدة والتوسع
:وصف مختصر
مملكة حمير تُعد آخر الممالك الكبرى في اليمن القديم. تأسست بعد انهيار مملكة سبأ وامتدت سلطتها على أجزاء واسعة من جنوب الجزيرة العربية. اشتهرت حمير بتوحيد اليمن القديم تحت حكم واحد وتطوير البنية التحتية والزراعية. كما أن المملكة مرت بمراحل دينية متعددة، مما يعكس التنوع الديني والثقافي في تلك الفترة. انهيار المملكة بعد الغزو الحبشي 525 م
تنويه: هذا ليس ملخصًا شاملاً، بل نقاط رئيسية تهدف إلى توجيه البحث المستقبلي وتوسيع نطاق الدراسة بشكل أعمق