العاصمة: تمنع
الفترة: حوالي 700 ق.م – 50 م
:أهم الإنجازات
تقدم في الزراعة واستخدام أنظمة الري
تجارة واسعة
نقوش تاريخية تثبت قوتها ونفوذها
:الأوضاع السياسية
مملكة قتبان كانت تتمتع بنظام حكم ملكي مركزي، وقد حافظت على استقلالها لفترات طويلة بفضل قوتها العسكرية والاقتصادية. كانت العلاقات الخارجية لمملكة قتبان متينة، وشملت التحالفات والتجارة مع الدول المجاورة
:الأوضاع الاجتماعية
المجتمع القتباني كان يعتمد بشكل كبير على الزراعة والتجارة. كانت هناك طبقات اجتماعية متعددة، وكانت النخبة الزراعية والتجارية تسيطر على الحياة الاقتصادية والاجتماعية. التقدم في أنظمة الري ساعد على تحقيق استقرار اقتصادي ونمو سكاني
:الثقافة والدين
الثقافة القتبانية كانت متنوعة وغنية، وكانت الديانة الرئيسية تدور حول عبادة الإله عثتر. كانت هناك العديد من المعابد والمواقع الدينية التي تعكس الحياة الروحية والثقافية للسكان. النقوش التي تم العثور عليها تقدم رؤى حول الحياة اليومية والطقوس الدينية
:أهم الملوك
الملك شاهر هلال – عزز التجارة وحقق مكاسب اقتصادية كبيرة
الملك هادد بن دوعان – ساهم في تطوير أنظمة الري والزراعة
:وصف مختصر
مملكة قتبان كانت تقع في المنطقة الوسطى من اليمن، وازدهرت بفضل تقدمها في الزراعة واستخدام أنظمة الري. كانت قتبان واحدة من القوى الاقتصادية الكبيرة في المنطقة بفضل تجارتها الواسعة التي شملت مختلف المناطق المجاورة. النقوش التاريخية التي تركتها قتبان تُظهر تفاصيل مهمة عن الحياة السياسية والاجتماعية والدينية، مما يجعلها واحدة من الممالك الأكثر تأثيرًا في تاريخ اليمن القديم. انهيار المملكة واندماجها في مملكة سبأ 50 م
تنويه: هذا ليس ملخصًا شاملاً، بل نقاط رئيسية تهدف إلى توجيه البحث المستقبلي وتوسيع نطاق الدراسة بشكل أعمق