:النسب
إدريس بن يارد بن مهلائيل بن شيث بن آدم
:الزمان والمكان
يُعتقد أنه عاش في مصر القديمة
:الدعوة والرسالة
إدريس كان نبيًا وصديقًا، ورفع الله مكانته عاليًا
:المعجزات
أول من خط بالقلم
رفعه الله إلى السماء
:التحديات والمعارضة
مواجهة الفساد والضلال
:الاستجابة للدعوة
دعوة الناس إلى عبادة الله وإلى الحق
:الآيات القرآنية
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا (56) وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا (57)
(مريم: 56- 57)
:القصص والأحداث البارزة
نبوته
:التفاصيل
بعثه الله نبيًا بعد آدم وشيث عليهما السلام
ذُكر في القرآن الكريم في مواضع قليلة، منها في سورة مريم وسورة الأنبياء
عُرف بالحكمة والمعرفة، وكان أول من أُعطي النبوة بعد آدم وشيث
علمه وحكمته
:التفاصيل
اشتهر إدريس عليه السلام بالعلم والمعرفة، وكان من أوائل من كتب بالقلم
يقال إنه كان يعرف الحساب والنجوم، وأُعطي جزءًا من العلم والحكمة
عبادته وزهده
:التفاصيل
كان إدريس عليه السلام كثير العبادة والزهد، وكان يدعو قومه إلى عبادة الله وحده
عُرف بالصبر والتفاني في الدعوة إلى الله
رفعه إلى السماء
:التفاصيل
ذُكر في القرآن الكريم أن الله رفعه إلى مكان عليّ
الآيات القرآنية
وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا
(مريم: 57)
يُفهم من هذا النص أن إدريس عليه السلام لم يمت موتًا طبيعيًا، بل رفعه الله إلى السماء
:العبر والدروس المستفادة
الصبر على الدعوة والتحلي بالأخلاق العالية
:نهاية حياة النبي
رفعه الله إلى السماء
:تأثيره وإرثه
ترك تأثير كبير في تعليم الدين