:النسب
صالح بن عبيد بن آسف بن ماسح بن عبيد بن حادر بن ثمود بن عاد بن إرم بن سام بن نوح
:الزمان والمكان
عاش في منطقة الحجر (مدائن صالح) في شمال غرب السعودية
:الدعوة والرسالة
دعوة قوم ثمود لعبادة الله
:المعجزات
الناقة المعجزة
:التحديات والمعارضة
مواجهة تكذيب وعناد قوم ثمود
:الاستجابة للدعوة
قلة من استجاب لدعوته
:الآيات القرآنية
وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(الأعراف: 73)
:القصص والأحداث البارزة
دعوة صالح عليه السلام
:التفاصيل
أرسل الله صالحًا عليه السلام إلى قوم ثمود لدعوتهم إلى التوحيد وترك عبادة الأصنام
حث قومه على عبادة الله وحده وترك المعاصي والفساد
الآيات القرآنية
وَإِلَىٰ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا ۚ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ
(هود: 61)
معجزة الناقة
:التفاصيل
طلب قوم ثمود من صالح عليه السلام أن يأتيهم بمعجزة تثبت نبوته
دعا صالح عليه السلام ربه، فأخرج لهم ناقة من صخرة كبيرة
أمرهم صالح أن يتركوا الناقة تشرب من الماء يومًا ويشربوا هم يومًا، وحذرهم من إيذائها
الآيات القرآنية
هَٰذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ
(هود: 64)
تمرد قوم ثمود
:التفاصيل
على الرغم من المعجزة، استمر قوم ثمود في كفرهم وعنادهم
قرر بعضهم قتل الناقة، وتآمروا على ذلك
الآيات القرآنية
فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
(الأعراف: 77)
عذاب قوم ثمود
:التفاصيل
بعد قتل الناقة، حذرهم صالح عليه السلام من عذاب الله، وأمهلهم ثلاثة أيام للتوبة
لم يتوبوا واستمروا في عنادهم، فأرسل الله عليهم صيحة عظيمة أهلكتهم
الآيات القرآنية
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ
(الأعراف: 78)
نجاة صالح والمؤمنين
:التفاصيل
نجا صالح عليه السلام ومن آمن معه من العذاب
انتقلوا إلى مكان آخر وعاشوا في سلام وعبادة لله
الآيات القرآنية
فَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِين
(الأعراف: 79)
:العبر والدروس المستفادة
الإيمان بالمعجزات وعواقب التكذيب
:نهاية حياة النبي
وفاته بعد هلاك قومه
:تأثيره وإرثه
ترك عبرة في قومه