العاصمة: مأرب
الفترة: حوالي 1200 ق.م – 275 م
:أهم الإنجازات
بناء سد مأرب
ازدهار تجارة البخور واللبان
تطوير نظام ري متقدم
:الأوضاع السياسية
مملكة سبأ كانت تتمتع بنظام حكم ملكي مركزي، وكان الملك يتمتع بسلطات واسعة. العلاقات الخارجية كانت تشمل التجارة والتحالفات مع دول أخرى في شبه الجزيرة العربية. وقد اشتهرت بمؤسساتها الإدارية والتنظيمية القوية، وكانت قادرة على الحفاظ على استقرار داخلي ونفوذ خارجي عبر القرون
:الأوضاع الاجتماعية
المجتمع السبئي كان مجتمعًا زراعيًا وتجاريًا. كانت هناك طبقات اجتماعية مختلفة تتراوح بين النبلاء والعمال. الزراعة كانت تعتمد بشكل كبير على نظام الري المتقدم الذي ساهم في ازدهار الاقتصاد المحلي
:الثقافة والدين
الثقافة السبئية كانت غنية ومتنوعة، وكانت تتضمن العديد من الفنون والحرف اليدوية. الديانة الرئيسية كانت عبادة الإله المقة، وكان هناك العديد من المعابد والمقدسات التي تعكس التطور الروحي والثقافي للسكان
أهم الملوك
الملك يثع أمر بين – كان له دور كبير في بناء سد مأرب
الملك كرب إل وتر – قاد العديد من الحملات العسكرية ووسع نفوذ المملكة
الملكة بلقيس – ذُكرت في القرآن الكريم، وكانت تحكم في فترة ازدهار المملكة
وصف مختصر
مملكة سبأ تعتبر من أقدم وأشهر الممالك اليمنية القديمة. كانت عاصمتها مأرب، واشتهرت بتجارتها الواسعة وثرائها الكبير، مما جعلها محورًا تجاريًا مهمًا في شبه الجزيرة العربية. ومن أبرز إنجازاتها بناء سد مأرب الذي كان يعتبر أحد عجائب الهندسة في العالم القديم. لعبت سبأ دورًا حيويًا في تاريخ اليمن بفضل نظمها السياسية المتقدمة وثقافتها الغنية واقتصادها القوي. تراجع المملكة واندماجها في مملكة حمير 275 م
تنويه: هذا ليس ملخصًا شاملاً، بل نقاط رئيسية تهدف إلى توجيه البحث المستقبلي وتوسيع نطاق الدراسة بشكل أعمق