العاصمة: دمت
الفترة: حوالي 110 ق.م – 300 م
:أهم الإنجازات
تطور نظام ري زراعي فعال
إقامة علاقات تجارية مع الممالك المجاورة
ترك آثار ونقوش تاريخية تروي حياة المملكة
:الأوضاع السياسية
مملكة دمت كانت تتمتع بنظام حكم ملكي مستقر، حيث كانت لديها مؤسسات حكومية تساعد في إدارة الشؤون الداخلية والتجارة الخارجية. كانت المملكة في تنافس مع الممالك المجاورة لكنها حافظت على استقلالها لفترات طويلة
:الأوضاع الاجتماعية
المجتمع الدمتاني كان مجتمعًا زراعيًا يعتمد بشكل كبير على الري والزراعة. كانت هناك طبقات اجتماعية متعددة، حيث كان للمزارعين والتجار دور كبير في الحياة الاقتصادية والاجتماعية
:الثقافة والدين
الثقافة في مملكة دمت كانت غنية ومتنوعة، وكانت الديانة الرئيسية تدور حول عبادة الآلهة التقليدية في المنطقة. النقوش الأثرية التي تم العثور عليها تعكس الحياة الدينية والثقافية للسكان
:أهم الملوك
الملك مسروق – ساهم في تطوير أنظمة الري والزراعة
الملك يريم – أسس العديد من المشاريع التجارية والزراعية
الملك شمع – عزز التجارة الخارجية وحافظ على استقرار المملكة
:وصف مختصر
مملكة دمت كانت تقع في المرتفعات الوسطى من اليمن، وازدهرت بفضل نظامها الزراعي المتقدم وتجارة فعالة مع الممالك المجاورة. تتميز المملكة بآثارها ونقوشها التاريخية التي تقدم لمحات عن حياة الناس والثقافة الدينية والاجتماعية في ذلك الوقت. كانت دمت واحدة من الممالك المهمة في تاريخ اليمن القديم، حيث ساهمت في التطور الزراعي والتجاري للمنطقة. انهيار المملكة واندماجها في مملكة حمير 300 م
تنويه: هذا ليس ملخصًا شاملاً، بل نقاط رئيسية تهدف إلى توجيه البحث المستقبلي وتوسيع نطاق الدراسة بشكل أعمق